FBMPP PARE (Forum Bahtsul Masa'il Pondok Pesantren Se-Eks Kawedanan Pare)

Organisai Pondok Pesantren Se-Korcam Pare
Home » , » Sifat Lima Puluh

Sifat Lima Puluh

Written By fbmpppare on Senin, 05 November 2012 | 16.04


Kerangka analisis masalah
Seperti yang sudah di ketahui oleh para santri sifat wajib bagi Allah ada dua puluh, yang muhal bagi Allah juga ada dua puluh, yang jaiz ada satu. Sedangkan sifat wajib bagi rosul ada empat, dan yang muhal juga ada empat, dan yang jaiz ada satu. Jadi sifat-sifat yang wajib di ketahui oleh muslim mukallaf ada lima puluh sifat menurut kutub al-Salaf al-Mu’tabaroh (walaupun masih terjadi khilaf). Tapi di balik itu semua Allah banyak memiliki sifat lebih dari dua puluh ex : al-Shobur al-Jabbar al-Mutakabbir dan yang jellas sifat-sifat Allah - yang wajib di ketahui atau tidak wajib di ketahui- tidak sama dengan sifat hawadits (selain Allah).


Pertanyaan :
a.    Dengan pertimbangan apa ulama mewajibkan muslim mukallaf hanya mengetahui lima puluh sifat bagi Allah dan rosul-Nya?

Jawaban :
Ulama mewajibkan mengetahui secara tafshili (terperinci) ‘Aqoid lima puluh dengan pertimbangan :
@ Ada dalil yang menunjukkan ke khususannya
@ Mempermudah orang awam
Referensi :

/            نور الظلام شرح منظومة عقيدة العوام صـ 72
فهذه ثلاث عشرة صفة وانما ذكرها الناظم باسماء الصفات المستندة لله تعلى تبعا للكتاب والسنة لورودها فيهما كذلك ولان المقصود في اعتقاد المكلف اتصاف الله تعالى وتسهيلا على العوام كما قال محمد الفضالي واذا اردت ان تعلم صفات الله تعالى للعامة فأت بها اسماء مشتقة من الصفات المذكورة فيقال الله تعالى موجود قديم باق مخالف للحوادث مستغن عن كل شيئ واحد قادر مريد عالم حي سميع بصير متكلم قال البيجوري قوله (فأت بها) اي بدوالها وقوله (اسماء مشتقة) اي حال كون تلك الدوال اسماء مشتقة وانما كانت تلك الاسماء دالة على الصفات لانها دالة على الذات المتصفة بهذه الصفات بل نقل عن الاشعري ان مدلول القادر مثلا نفس الصفة التى هي القدرة من حيث اتصاف الذات بها لكن المشهور عند أشاعرة ان مدلوله الذات باعتبار اتصافها بتلك الصفة والحاصل ان الاقسام ثلاثة ما يدل على الذات ويشعر بالصفة كقادر وما يدل على الذات ولا يشعر بالصفة كلفظ الجلالة ما يدل على الصفة فقط كالقدرة افاده اليوسي اهـ   الى ان قال ..... ومعنى قول الناظم (له صفات سبعة تنتظم) اي لله سبحانه تبارك وتعالى سبع صفات تتاولى في بيت واحد من غير مفارقة بينهما كما نظم الخرز في خيط واحد وتسمى هذه الصفات السبع بالمعانى وهي كل صفة وجودية قائمة بالذات اوجبت لموصوفها حكما بحيث لو كشف عنا الحجاب لرايناها كما هو شأن الموجودات ويسمى ذلك الحكم معنوية لانها منسوبة للمعاني
/    الحصون الحميدية للمحافظة على العقائد الاسلامية صـ 35
وقد جاء فى نصوص شريعته من القراءن الشريف وحديثه المنيف ما يفيد وصف الله تعالى بالصفات التى تقدم ذكرها مع إثباتها الله تعالى بالدليل العقلي واستحالة أضدادها وهي التى عليها مدار الألوهية وعظيمة شأن الربوبية, وجاء أيضا فى نصوص الشريعة ما يفيد وصف الله تعالى بصفات أخرى كمالية: من أنه تعالى عدل حكيم صمدهاد خالق رزاق قيوم إلى أمثال ذلك مما طفحت به نصوص الشريعة المحمدية, فيجب الإيمان بجميع ما ورد له تعالى من الصفات العلية فى نصوص الشريعة المحمدية لأن مخبر بها وهو رسول الله صادق كجزوم بصدقه بما قام من دلائل رسالته من عند الله تعالى 
/          حاشية الدسوقي على أم البراهين صـ  72
(قوله فمما يجب لمولانا ) الفاء واقعة في جواب شرط مقدر تقديره اذا سألت عما يجب لمولانا فنقول لك مما يجب له الخ وقوله مما يجب خبر مقدم وقوله عشرون صفة مبتدأ مؤخر أي فنقول لك عشرون صفة بعض ما يجب له أي بعض الذي يجب علينا معرفته ويحتمل أن عشرون مبتدأ خبره محذوف وقوله مما يجب حال أي فنقول لك عشرون صفة يجب على المكلف معرفتها تفصيلا حالة كون العشرين بعض الواجب لمولانا الذي وجبت علينا معرفته لأن الواجب لمولانا الذي لا يقبل الإنتفاء لا نهاية له لكن بعضه نصب لنا دليلا على خصوصه فوجب علينا معرفته تفصيلا وهو العشرون صفة وبعضه لم ينصب لنا دليلا وهو ما عدا العشرين فوجب علينا معرفته إجمالا لا تفصيلا لعدم ما يدل على تعيينه فعلم أن الواجب لله تعالى الذي لا يقبل الإنتفاء أمر كلي تحته قسمين احد القسمين العشرون
/          حاشية الدسوقي على أم البراهين صـ  73
وأما ما عدا العشرين مما يجب له تعالى فدليله نقلي فقد ورد في عدة أحاديث ما معناه أن لله كمالات لا نهاية لها فيجب علينا أن نؤمن بها إجمالا بأن نعتقد ونذعن أن له تعالى كمالات لا نهاية لها
/         حاشية الدسوقي على أم البراهين صـ  73
والظاهر أن معرفة الكمالات التي لم ينصب لنا دليلا بالخصوص من الممتنع لفقد شرط أو وجود مانع وحينئذ فيحتمل أن يكون المولى كلفنا بها ولم يؤاخذنا لعجزنا عنها ونخرج من عهدة التكليف بمجرد تعاطي الاسباب ويحتمل أنه لم يكلفنا بها أصلا وهو الموافق لقول الجمهور - إلى قوله – والحاصل أن ما نصب لنا عليه دليلا من الصفات يجب علينا معرفته تفصيلا وما لم ينصب لنا عليه دليلا يجب علينا معرفته إجمالا لا تفصيلا فقول المصنف فيما سبق ويجب على كل مكلف شرعا أن يعرف ما يجب الخ أي أن يعرف تفصيلا فيما نصب عليه دليلا و إجمالا فيما لم ينصب عليه دليلا وهذا هو المراد بالمعرفة بقدر الطاقة البشرية التي ذكرنا ههناك فتدبر. 
/         تحفة المريد صـ  21
( قوله ما قد وجبا لله ) أي جميع ما وجب لله لأن ما من صيغ العموم لكن ما قامت الأدلة العقلية عليه أو النقلية تفصيلا وهو العشرون الأتية يجب على المكلف أن يعرفه كذلك أعني تفصيلا وما قامت الأدلة العقلية أو النقلية عليه إجمالا وهو سائر الكمالات يجب على المكلف أن يعرفه كذلك أعني إجمالا   
/         أم البراهين صـ  73
أشار بمن التبعيضية إلى أن صفات مولانا جل وعز الواجبة له لا تنحصر في هذه العشرين إذ كمالاته تعالى لا نهاية لها لكن العجز عن معرفة ما لم ينصب عليه دليل عقلي ولا نقلي لا نؤاخذ به بفضل الله تعالى 
b.   Bagaimana hukumnya mengingkari selain sifat lima puluh tersebut ?
Jawaban :
Hukumnya di Tafshil (perinci) :
@ Kufur : Jika sifat yang di ingkari termasuk Mujma’ Alaih. [1]
@ Tidak Kufur : Jika tidak termasuk Mujma’ Alaih .
Referensi :
/            الأشباه والنظائر - (ج 1 / ص 488)
ضابط  منكر المجمع عليه أقسام أحدها ما نكفره قطعا وهو ما فيه نص وعلم من الدين بالضرورة بأن كان من أمور الإسلام الظاهرة التي يشترك في معرفتها الخواص والعوام كالصلاة والزكاة والصوم والحج وتحريم الزنا ونحوه الثاني مالا نكفره قطعا وهو مالا يعرفه إلا الخواص ولا نص فيه كفساد الحج بالجماع قبل الوقوف الثالث ما يكفر به على الأصح وهو المشهور المنصوص عليه الذي لم يبلغ رتبة الضرورة كحل البيع وكذا غير المنصوص على ما صححه النووي الرابع مالا على الأصح وهو ما فيه نص لكنه خفي غير مشهور كاستحقاق بنت الإبن السدس مع بنت الصلب
/    اتحاف السادة المتقين الجزء الثاني ص: 143      طبعة جديدة
النوع الأول فيما يجب له تعالى فمما يجب له تعالى عشرون صفة وهل صفاته تعالى تنحصر في هذه العشرين أم لا والصحيح أنها تابعة لكمالاته وكمالاته لا نهاية لها لكن العجز عن معرفة ما لم ينصب لنا عليه دليل عقلي ولا نقلي ولا نؤاخذ به بفضل الله تعالى ومفهومه وما قام عليه الدليل نؤاخذ بتركه وهي هذه العشرون صفة ومعنى كمالاته لا نهاية لها هل هو باعتبار علمنا أو باعتبار علم الله تعالى أما باعتبار علمنا فظاهر لنقصه وضعفه وإما باعتبار علم الله فمعناه علمها على ما هي عليه من عدم النهاية ويحتمل أن تكون لا نهاية لها باعتبار لغة العرب لأن العرب إذا كثر الشيء يحكمون عليه بعدم النهاية وإن كان في نفسه متناهيا كما تقول غنم فلان لا حصر لها .
/    حاشية العطار على جمع الجوامع - (ج 2 / ص 482)
 ولا نكفر أحدا من أهل القبلة ببدعته كمنكري صفات الله وخلقه أفعال عباده وجواز رؤيته يوم القيامة ومنا من كفرهم أما من خرج ببدعته عن أهل القبلة كمنكري حدوث العالم والبعث والحشر للأجسام والعلم بالجزئيات فلا نزاع في كفرهم لإنكارهم بعض ما علم مجيء الرسول به ضرورة
/    معالم أصول الفقه عند أهل السنة والجماعة - (ج 1 / ص 143)
قال ابن عبد البر: "ليس في الاعتقاد كله في صفات الله وأسمائه إلا ما جاء منصوصًا في كتاب الله، أو صح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو أجمعت عليه الأمة.
/    المفتح المبين بشر الربعين صـ 182-183
والحاصل ان اهل السنة اختلفوا في تكفير المخالف فى العقائد بعد الاتفاق على ان ما كان من ضروريات الدين يكفر مخالفه كالقول بقدم العالم ونفي حشر الجسد ونفي علمه تعالى واثبات انه تعالى موجب بالذات لا بالاختبار تعالى الله عما يقول الظالمون والجاهلون علوا كبيرا بخلاف ما ليس من ضرورياته كنفي المعتزلة مبادئ الصفات من نحو العلم والقدرة مع اثباتهم لها بقولهم عالم قادر ونحوها وكقولهم ان الشر غير مراد له تعالى وان القران مخلوق بكفرهم لان نفي المبادئ الصفات وعموم الارادة جهل بالله تعالى ولخبر "من قال القران مخلوق فهو كافر) والمختار الذى عليه الجمهور المتكلمين والفقهاء انه لا يكفر احد من المخالفين في غير ضروري والجهل بالله تعالى من بعض الوجوه غير مكفر الى ان قال....... نعم يبدعون ويفسقون لوجوب اصابة الحق علينا في مسألة الخلاف فى أصول الدين
/         اسعاد الرفيق (ج-1/ص 51)
(او)لم يشك في شيء مما مر ولكن (اعتقد فقد) اي عدم ثبوت اصل (صفة من صفات الله)سبحانه و(تعالى) الذاتية القديمة الثبوتية (الواجبة له) سبحانه وتعالى اجماعا) اي بالاجماع الذي هو اصل العزمز قال تعالى فاجمعوا امركم ثم شاع في الاتفاق من الجمع حقيقة فى المحسوس مجازا فى المعانى ومعناه اتفاق مجتهدي هذه الامة وهو نعان عامكا جماع الامة على الصلاة وعدد ركعاتهما مما بعرفه العام والخاص وانكار هذا كفر الا ان يكون المنكر قربيب عهد الاسلام وخاص وهو ما بعرفه العلماء فقط كحرمة الجمع بين المرأة وعمتها كما قاله الشهاب الجفاجي وذلك (كالعلم والقدرة) اي كان يعتقد نفي اصل علمه تعالى مطلقا او بالجزئيات هذا اذا كان معتمدا اما الجاهل فقيل لا يكفر قال الاشعري لانه لم يعتقد اعتقادا يقطع بصوابه فهو معذور وقيل يكفر وليس الجهل عذرا واما من لا ينكر اصل الصفة كالمعتزلة وبعض الفلسفة القائلين بنفي الصفة القائمة بالذوات اثبات الوصف فيقولون عالم بلا صفة علم زائد على ذاته بل بذاته قالوا لان تعدد القديم ممتنع مع ان الممتنع انما هو تعدد ذوات قديمة فبعضهم كفرهم


[1] Mujma’ Alaih adalah : Sesuatu yang ada nash dan di ketahui dari dalil agama secara dloruri /pasti).
Share this article :

Posting Komentar

 
Support : Creating Website | Johny Template | Mas Template
Copyright © 2011. FBMPP PARE - All Rights Reserved
Template Created by Creating Website Published by Mas Template
Proudly powered by Blogger